انطونيو سليمان معا جارته المغربيه
ذهبت إلى الأستاذ الجامعي الشبق في مكتبه لتلقاه فأخرج مباشرة بزازها الكبيرة وراح يرضع حلمتيها و يقبل بنهم و يدس أنفه و وجهه بين بزازها المثيرة و هي تتأوه و تستلذ وهو بذات الوقت قد رفع تنورتها القصيرة و أنزل كيلوتها وراح يبعبص كسها بقوة وهي : أووه لا لا لا أوووه..ثم أدارها وراح يكبش بزازها الكبيرة بيديه وي قفش فيهما وهو هائج بعنف فراحت تهمس: أنت بتجنني ..لا آه آه أه أه…وهو يهمس لها: وطي صوتك….ثم راحت تتحسس زبه بيديها ثم ولته وجهها وراحت تخلع بنطالها و تخرجه وهو منتصب فطال بيدها وهي تدلكه و وركعت تمصصه بشفتيها و تمصصه وهو طويل جسيم فراحت الطالبة الشقراء تتشرمط و تدلع استاذها فألقى عنه قميصه و عنفت بزبه و هي تمصمصه و تقبل جنباته ثم راح الأستاذ الجامعي الشبق ينيك الطالبة الشقراء في مكتبه فرقد و ركبت زبه وراح يخترقها بقوة وهي تهبط و تصعد فوقه وهي تلبسه من تحتها كالخازوق وهي تصرخ و تشهق: أوووه اووه أوووه أوووه …و بزازها تتأرجح: حلو اوي اوي أوي أوي أوي….ثم راح ينيكها وهو واقف وهي تصرخ و الأستاذ الجامعي الشبق ينيك الطالبة الشقراء في مكتبه وقد عنف بها و نسي أنها في مكتبه فراح يأخذها في نيك شديد و يدس زبه في كسها السمين بقوة و عنف وهي تنتشي و تصرخ معتمدة بيديها على سطح مكتبه…